منتديات عاشقة فلسطين
عزيزي الزائر /الزائرة احصائياتنا تفيد بأنك غير مسجل لدينا يشرفنا ان تسجل معنا وشكرا مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات عاشقة فلسطين
عزيزي الزائر /الزائرة احصائياتنا تفيد بأنك غير مسجل لدينا يشرفنا ان تسجل معنا وشكرا مع تحيات ادارة المنتدى
منتديات عاشقة فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات عاشقة فلسطين

منتدى عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريمان
المديرة العامة مؤسس المنتدى
المديرة العامة مؤسس المنتدى
ريمان


بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث 3kuy47jicm1y
عدد المساهمات : 216
نقاط : 305
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/11/2009

بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث Empty
مُساهمةموضوع: بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث   بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث Icon_minitimeالجمعة فبراير 05, 2010 12:29 pm

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ
غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا
وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ
فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ
مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُأخرجه هناد (2/355) ، والترمذي
(4/642 ، رقم 2465) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2 / 670). قال
العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (هَمَّهُ) أَيْ
قَصْدُهُ وَنِيَّتُهُ. (جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ) أَيْ
جَعَلَهُ قَانِعًا بِالْكَفَافِ وَالْكِفَايَةِ كَيْ لَا يَتْعَبَ فِي
طَلَبِ الزِّيَادَةِ (وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ
الْمُتَفَرِّقَةَ بِأَنْ جَعَلَهُ مَجْمُوعَ الْخَاطِرِ بِتَهْيِئَةِ
أَسْبَابِهِ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ (وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا) أَيْ
مَا قُدِّرَ وَقُسِمَ لَهُ مِنْهَا (وَهِيَ رَاغِمَةٌ) أَيْ ذَلِيلَةٌ
حَقِيرَةٌ تَابِعَةٌ لَهُ لَا يَحْتَاجُ فِي طَلَبِهَا إِلَى سَعْيٍ
كَثِيرٍ بَلْ تَأْتِيهِ هَيِّنَةً لَيِّنَةً عَلَى رَغْمِ أَنْفِهَا
وَأَنْفِ أَرْبَابِهَا (وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ) وَفِي
الْمِشْكَاةِ: وَمَنْ كَانَتْ نِيَّتُهُ طَلَبَ الدُّنْيَا (جَعَلَ
اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ) الِاحْتِيَاجِ إِلَى الْخَلْقِ
كَالْأَمْرِ الْمَحْسُومِ مَنْصُوبًا بَيْنَ عَيْنَيْهِ (وَفَرَّقَ
عَلَيْهِ شَمْلَهُ) أَيْ أُمُورَهُ الْمُجْتَمَعَةَ. قَالَ الطِّيبِيُّ:
يُقَالُ جَمَعَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا تَشَتَّتَ مِنْ أَمْرِهِ.
وَفَرَّقَ اللَّهُ شَمْلَهُ أَيْ مَا اِجْتَمَعَ مِنْ أَمْرِهِ , فَهُوَ
مِنْ الْأَضْدَادِ (وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ
لَهُ) أَيْ وَهُوَ رَاغِمٌ, فَلَا يَأْتِيهِ مَا يَطْلُبُ مِنْ
الزِّيَادَةِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ وَأَنْفِ أَصْحَابِهِ.


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "
إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي, أَيْنَ جِيرَانِي?" قَالَ:
"فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: رَبَّنَا! وَمَنْ يَنْبَغِيَ أَنْ يُجَاوِرَكَ? فَيَقُولُ: أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ?".
". أخرجه الحارث بن أبي أسامة في مسنده" ( 16 / 1 ) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 6 / 512 ).
وعمار المساجد هنا هم الذين يحافظون على الصلوات وذكر الله وطلب العلم
فيها. ومن صور عمارة السلف للمساجد: قال ابن جريج: كان المسجد فراش عطاء
عشرين سنة، وكان من أحسن الناس صلاة. وقال سعيد بن المسيب: ما أذن المؤذن
منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد. وقال ربيعة بن زيد: ما أذن المؤذن
لصلاة الظهر منذ أربعين سنة إلا وأنا في المسجد إلا أن أكون مريضا أو
مسافرا. وقال يحيى بن معين: لم يفت الزوال في المسجد يحيى بن سعيد أربعين
سنة.


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "
إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ هَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا بَاتَتْ تَلْعَنُهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحْ".
أخرجه أحمد (2/386 ، رقم 9001) ، والبخاري (5/1994 ، رقم 4898) ، ومسلم
(2/1059 ، رقم 1436) . وأخرجه أيضًا : الدارمي (2/201 ، رقم 2228) ،
والنسائي فى الكبرى (5/313 ، رقم 8970) ، وأبو عوانة (3/86 ، رقم 4295) ،
وابن حبان (9/481 ، رقم 4174).
قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": وَفِي رِوَايَة (حَتَّى تَرْجِع)
هَذَا دَلِيل عَلَى تَحْرِيم اِمْتِنَاعهَا مِنْ فِرَاشه لِغَيْرِ عُذْر
شَرْعِيّ وَلَيْسَ الْحَيْض بِعُذْرٍ فِي الِامْتِنَاع لِأَنَّ لَهُ
حَقًّا فِي الِاسْتِمْتَاع بِهَا فَوْق الْإِزَار. وَمَعْنَى الْحَدِيث
أَنَّ اللَّعْنَة تَسْتَمِرّ عَلَيْهَا حَتَّى تَزُول الْمَعْصِيَة
بِطُلُوعِ الْفَجْر وَالِاسْتِغْنَاء عَنْهَا أَوْ بِتَوْبَتِهَا
وَرُجُوعهَا إِلَى الْفِرَاش.


من السنن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء:
عَنْ ‏جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ،‏ أَنَّ النَّبِيَّ
‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ
ثَلَاثًا يَوْمَ ‏ ‏الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ وَيَوْمَ
الْأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ
الصَّلَاتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ، ‏ قَالَ ‏ ‏جَابِرٌ: ‏ "
‏فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا ‏ ‏تَوَخَّيْتُ ‏ ‏تِلْكَ السَّاعَةَ ‏ ‏فَأَدْعُو
فِيهَا فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَرواه البخاري في الأدب المفرد
وأحمد والبزار وغيرهم وحسنه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (1/246) رقم: ( 704).
قال الشيخ حسين العوايشة حفظه الله في "شرح صحيح الأدب المفرد"
(2/380-381):: (فاستُجيب له بين الصلاتين مِنْ يوم الأربعاء): قال شيخنا
(أي: الألباني) حفظه الله مجيباً سؤالي عن ذلك: لولا أَنَّ الصحابي رضي
الله عنه أفادنا أَنَّ دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت من
يوم الأربعاء كان مقصوداً، والشاهد يرى ما لا يرى الغائب وليس الخبر
كالمعاينة، لولا أَنَّ الصحابيّ أخبَرنا بهذا الخبر؛ لكنّا قُلْنا هذا قد
اتفق لرسول الله صلى الله عليه وسلم أَّنه دعا فاستجيب له، في ذلك الوقت
من ذلك اليوم. لكن أَخذ هذا الصحابي يعمل بما رآه من رسول الله صلى الله
عليه وسلم يوماً ووقتاً ويستجاب له. إِذاً هذا أمرٌ فهمناه بواسطة هذا
الصحابي وأَنّه سنّةٌ تعبدية لا عفوية. انتهى كلامه حفظه الله. قال شيخ
الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط" ( 1 / 433): وهذا الحديث يعمل به
طائفة من أصحابنا وغيرهم فيتحرون الدعاء في هذا كما نقل عن جابر ولم يُنقل
عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان بل في الزمان. وقال
البيهقي في "شعب الإيمان" ( 2 / 46): ويتحرى للدعاء الأوقات والأحوال
والمواطن التي يرجى فها الإجابة تماما فأما الأوقات فمنها ما بين الظهر
والعصر من يوم الأربعاء.


عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَينِ مُقْبِلٌ عَلَيهِمَا
بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ، إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّة ". أخرجه مسلم(1/209 ، رقم 234) ، وأبو داود (1/43 ، رقم 169).
قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": (مُقْبِل) أَيْ: وَهُوَ مُقْبِل, وَ
قَدْ جَمَعَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَاتَيْنِ اللَّفْظَتَيْنِ أَنْوَاع الْخُضُوع وَالْخُشُوع،
لِأَنَّ الْخُضُوع فِي الْأَعْضَاء وَالْخُشُوع بِالْقَلْبِ عَلَى مَا قَالَهُ جَمَاعَة مِنْ الْعُلَمَاء.
نشكر شيخنا وأستاذنا العلامة عبد الهادي بن حسن وهبـي الذي اقترح
نشر هذا الحديث الجميل..


عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُمَا، أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَصَبْتُ ذَنْبًا عَظِيمًا فَهَلْ لِي تَوْبَةٌ؟ قَالَ: "
هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ؟" قَالَ: لَا، قَالَ: "
هَلْ لَكَ مِنْ خَالَةٍ؟" قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: "
فَبِرَّهَا". رواه الترمذي (1904) وابن حبان (435) والحاكم
(4/171) وصححه ، وأخرجه أيضا: البيهقي في شعب الإيمان (7864) وصححه
الألباني في "صحيح الترغيب" (2504).قال العلامة المباركفوري في "تحفة
الأحوذي بشرح جامع الترمذي": قَوْلُهُ ( إِنِّي أَصَبْت ذَنْبًا عَظِيمًا
)
يَجُوزُ أَنَّهُ أَرَادَ عَظِيمًا عِنْدِي; لِأَنَّ عِصْيَانَ اللَّهِ
تَعَالَى عَظِيمٌ وَإِنْ كَانَ الذَّنْبُ صَغِيرًا, وَيَجُوزُ أَنْ
يَكُونَ ذَنْبُهُ كَانَ عَظِيمًا مِنْ الْكَبَائِرِ وَإِنَّ هَذَا
النَّوْعَ مِنْ الْبِرِّ يَكُونُ مُكَفِّرًا لَهُ وَكَانَ مَخْصُوصًا
بِذَلِكَ الرَّجُلِ عَلِمَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ مِنْ طَرِيقِ الْوَحْيِ , قَالَهُ الطِّيبِيُّ،
( هَلْ لَك مِنْ أُمٍّ )أَيْ أَلَك أُمٌّ؟
( فَبِرَّهَا )الْمَعْنَى أَنَّ صِلَةَ الرَّحِمِ مِنْ جُمْلَةِ الْحَسَنَاتِ الَّتِي يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ.


عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ رَضِيَ الله عَنْهَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "
مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ بِالْغِيبَةِ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ
". أخرجه ابن المبارك (1/239 ، رقم 687) ، وأحمد (6/461 ، رقم 27650) ،
والطبراني (24/175 ، رقم 442) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (6/112 ، رقم
7642) . وأخرجه أيضًا : الطيالسي (ص 227 رقم 1632) وعبد بن حميد (ص 456
رقم 1579) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/67) ، والرافعي (1/261) ، والديلمي
(3/534 رقم 5667) وابن أبى الدنيا فى الصمت (1/148 ، رقم 2401) وصححه
الألباني (صحيح الترغيب ، رقم 2847).
ذَبَّ: أي دافع. يدل الحديث على عِظَمِ أَجْرِ من دافع عن أخيه المسلم حين
يتكلم أحدهم في عِرْضِهِ أو يَغْتَابَهُ ويتحدث فيه بما يكره. وفي سنة
النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القَوْلِيَّةِ جاءت أحاديث كثيرة
كهذا الحديث تؤكد على الذب عن عرض المسلم إذا انْتُهِكَ بغير حق.


عَنْ أَبِي رَيْحَانَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "
حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ دَمَعَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ اللهِ،
حُرِّمَتِ النَّارُ عَلَى عَيْنٍ غَضَّتْ عَنْ مَحَارِمِ اللهِ". أخرجه
الحاكم (2/92 ، رقم 2432) وقال : صحيح الإسناد . وأخرجه أيضًا : أحمد
(4/134 ، رقم 17252) ، والطبراني فى الأوسط (8/316 ، رقم 8741)
وصححه الألباني (السلسلة الصحيحة، 2232).


َنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "

مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ قَالَتِ الْجَنَّةُ:
اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَمَنْ اسْتَجَارَ مِنْ النَّارِ ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ قَالَتِ النَّارُ: اللَّهُمَّ أَجِرْهُ مِنْ النَّارِ
". أخرجه هناد (1/133 ، رقم 173) ، والترمذي (4/699 ، رقم 2572) ،
والنسائي (6/33 ، رقم 9938) ، والحاكم (1/717 ، رقم 1960) وقال : صحيح الإسناد . وابن حبان (3/308 ،
رقم 1034) ، والضياء (4/389 ، رقم 1559) وصححه الألباني في "التعليق الرغيب" ( 4 / 222 ).
قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح سنن الترمذي": قَوْلُهُ:
(مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ)
بِأَنْ قَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسَالِكُ الْجَنَّةَ, أَوْ قَالَ اللَّهُمَّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ
(ثَلَاثَ مَرَّاتٍ)
أَيْ كَرَّرَهُ فِي مَجَالِسَ أَوْ مَجْلِسٍ بِطَرِيقِ الْإِلْحَاحِ عَلَى مَا ثَبَتَ أَنَّهُ مِنْ آدَابِ الدُّعَاءِ
(وَمَنْ اِسْتَجَارَ)
أَيْ اِسْتَحْفَظَ
(مِنْ النَّارِ)
بِأَنْ قَالَ اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنْ النَّارِ
(قَالَتِ النَّارُ اللَّهُمَّ أَجِرْهُ)
أَيْ اِحْفَظْهُ أَوْ أَنْقِذْهُ
(مِنْ النَّارِ)
أَيْ مِنْ دُخُولِهِ أَوْ خُلُودِهِ فِيهَا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا



عدد المساهمات : 209
نقاط : 304
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/12/2009

بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث Empty
مُساهمةموضوع: رد: بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث   بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث Icon_minitimeالسبت فبراير 06, 2010 2:57 am

شكرا لك علي الموضوع يا ميمو نتمني منك المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بلّغوا عنّي ولو آية مجموعة أحاديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجموعة كتب خاصة بكورس Ccna
» لجميع هواة التصميم وللمبتدئين هذه مجموعة
» مجموعة خطب الاحاديث القدسية كاملة للدكتور عمر عبد الكافى
» مجموعة فساتين زفاف إيطالية ((تنبيه ممنوع دخول الرجال))
» مجموعة احاديث : رحمة الحبيب صلى الله عليه وسلم بالحيوان والنبات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عاشقة فلسطين :: المنتديات العامة :: المنتدي الاسلامي :: الاحاديث النبوية-
انتقل الى: